نظرت له بملل ,
تلك الإبتسامة على وجهه . ذلك الأحمق بماذا يفكر , و
نظرت تجاهه بتركيز شديد و عقدت حاجباى ببطء ..
عدت انظر له .. ولآدم ,
عندما لم اكن اجد معارضة من عائلة ايركلين او اى احد آخر ,
كان كل شئ على ما يرام وقتها ,
والأن هم يكرهونى ,
زفرت ببطء قبل ان تختفى تلك النيران من اسفله ,
ليسقط ارضًا بنعومة , دون إصطدام ..
نظرت له ببرود , وقلت :
لم ينتهى الأمر بعد