وضعت يدي على وجهي , كاتمة تأوهًا شديدًا لأستبدله بدموع منهمرة من عيناي ..
نظرت نحوه قائلة بخفوت :
آسفة مارك .. آسفة بالفعل !
الآن فقط ادركت مع من اتعامل ..
و يبدو أنه بالفعل نجح في أن يخلق نسخة صغرى منه !
ذلك الـ .. أقصد .. [ أكملت ببطء ] سيد أفنيرون ...
و جيد انك بالفعل ذكرتني بمن أكون مارك .. أم اقول سيد افنيرون !
التفت مجددًا قائلة :
إذًا اظن أنه يمكنك الخروج من هنا على الفور , لا أستطيع أن احتمل كونك زائرًا مشرفًا لغرفتي المتواضعة تلك !