قصرعائلة افنيرون

نظرت له بعينان متسعة وانا امسكه من يداى قبل ان اكمل
لاجاكى لا ان علم سوف يقتلك اتدرك معنى ذلك هو اخبرنى بذلك و.......
رأيت ادم حينما اندفع تجاهى تركت يد ابى للاضمه بقوة وانا اكمل:
ادم انت بخير لقد كنت قلق عليك للغاية وخشيت العودة من جديد
ابى قد رمى بى خارج الممالك وحذرنى من العودة
ولم اعلم اين اذهب فذهبت للارض المجلس القديم
اشتقت اليك للغاية اخى
لاحظت نظرته الى ابى فتراجعت قليلا وانا انظر للاثنان :انه ابى ادم انه ابى الحقيقى من الميرلوك و......
بترت عبارتى حينما سمعت صوت ابى اتسعت عيناى بقوة قبل ان اقل بصوت مختنق:ابى.

نظرت للادم واكملت:نعم انه هو تاكدت من الامر واخبرنى عن امى كل شىء عنها
نظرت الى ابى بعين متسعة الى ان رايته يرفع سيفه بوجه جاكى اسرعت للاقف امامه وانا اكمل:
لا انت لن تؤذيه امامى لن اسمح لك بهذا دعه وشانه.
بترت عبارتى حينما لوح تجاهى للارتطم بتلك الحائط بقوة صحت معها بألم قبل ان اراه يقترب من ابى فقلت بوهن:اتركه بحقك اتركه
بترت عبارتى من جديد حينما شعرت بالاختناق حينما وجه يداه على وقلت بألم:ادم

نظرت الى ادم بذعر وتشبثت بيده وانا اكمل
لاسوف يقتله ادم انه ابى سوف يقتله
هو اخبرنى بذلك ماكان على ارساله معى
امسكت بيده واكملت:ادم ارجوك.
سمعت صوت ابى من الاسفل فاكملت:يجب ان امنعه.

نظرت الى ادم وانا اسمع تلكا لاصوات الغاضبة قبضت على يده بقوة وانا اكمل:ادم.
ظللت اتنفس بصورة متلاحقة للهدوء وكمحاولة الهدوء سيصلان لحل انه ليس والد يستحق الانقاذ
جلست بأرضيةا لغرفة وضممت نفسى بقوة وانا اتنفس بسرعة شديدى شاعرآ براسى تكاد ان تتمزق واكملت:اللعنة لما يحدث معى ذلك لماذا.

نظرت الى ادم وقبضت على يده بقوة واكملت:لم اعد احتمل المزيد ادم لم اعد احتمل ذلك
اريد ان يكون كل شىء كما كان سابقآ اريد هذا وارغب به بشدة ولكنه لايتحقق ادم لايتحقق
تركت راسى لتسقط على كتفه واكملت:اريد العودة من جديد ادم اريد العودة

سأعيدها لك بلطبع ولكن بامر اخر انا افضله للغاية
لوحت بسيفى تجاهه لتقيده تلك القيود جاذبة اياه الى الاعلى بينما لوحت بيدى ليظهر ذلك المرجل واكملت:ال الجحيم ايها اللعين

نظرت الى ابى بعينان متسعة حينما ظهر واكملت:ابى.
نظرت له وماحدث له فاكملت:اللعنة هل اذاك
استمعت لما قاله فقلت الى ادم:ادم اعتنى بذاتك اخى ارجوك كن بخير
امسكت يد ابى وهممنا بالاختفاء قبل ان اشعر باحد ما يجذبنى بقوة الى مكانى من جديد بينما ابى انتقل ارتطمت راسى بأرضبية الغرفة فأجفلت بألم قبل ان اسمع ماقاله ابى فقلت بخفوت ناظرى للادم بخوف:اللعنة.